
الخجل الاجتماعي هو حالة من القلق والتوتر الشديدين تظهر عند تفاعل الفرد مع الآخرين في المواقف الاجتماعية.
احمرار الوجه يأتي بشكل مباشر عبر ضعف الشخصية، حيث أن أهم أسباب الخجل تكمن في ضعف الشخصية.
بدلًا من استمرار ملاحظة خجلك أو التفكير في شيء محرج قد تكون قلته أو فعلته، حاول أن تنظر لتصرفاتك بطريقة أقل جدية، اضحك على ما فعلته أو قلته دون أن تلقي مزيد من الضوء على ما تظن أنه عيب في شخصيتك، وكثير من الناس سيتفاعل بشكل إيجابي معك، فالتواصل الإنساني أسهل مما تعتقد.
احرص على إطراء ثلاثة أو خمسة أشخاص مختلفين على مدار اليوم، سواء قابلتهم في الشارع أو في نشاط ما، حاول ألا تذهب لنفس الشخص مرتين، وانظر كم محادثة يمكن أن تبدأها بإطراء الآخرين، وتأمل كيف أسعدت أولئك الأشخاص بكلامك.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
ليست هناك حاجة لمحاولة إجبار المراهق الهادئ علي أن يعيش الحياة الصاخبة. فالخجل ليست صفة سيئة بالضرورة. لكن في بعض الأحيان يمكن أن ينبع خجل المراهقة من تدني الثقة، وقد يؤثر الخجل أحياناً علي قدرة المراهق علي التواصل بشكل فعال، أو الانضمام إلي الأنشطة، أو التعرف علي أصدقاء جدد.
على الرغم من أنه قد يبدو أن هذا قد يحد من المحادثة، إلا أنه في الواقع يمكن أن يكون له تأثير معاكس لإعادة اضغط هنا تعديل مستوى المسؤولية الذي يشعر به الشخص الآخر، بحيث يكون أكثر إلهامًا لتمديد الحديث.
شباب وبنات كيفية التخلص من الخجل عند الشباب شباب وبنات
تنعكس لغة الجسد التي نتصرف بها على مشاعرنا الداخلية، فالوقوف والمشي بقامة منتصبة، والجلوس بوضعية فرد الظهر والكتفين، والتواصل البصري في عيني المتحدث، والابتسامة الدائمة، والتنفس ببطء، كلها إيماءات من شأنها أن تُشعرنا بالثقة بالنفس والقوة.
الخجل في حد ذاته ليس حالة صحية عقلية، ولكنه يمكن أن يؤدي إلى ضائقة عاطفية غير مرغوب فيها بمرور الوقت.
الإهمال: يعد الإهمال وعدم الاهتمام بالمراهق سببا أساسيا من مسببات الخجل عند المراهق.
الاضطراب الجسديّ: قد يعاني بعض الأفراد الخجولون من أعراض جسدية للخجل، مثل التعرق المفرط أو تعرق اماكن محددة كراحتي اليدين و/ أو الاحمرار في الوجه و/ أو الرعشة و/ أو الخجل عند الشباب صعوبات في النطق والحركة والتنفّس.
يمكن أن تلعب الجينات دوراً هاماً في تعرض بعض المراهقين لنسب مختلفة من الخجل. كما تساهم أيضاً أساليب التربية بشكال فعال في وجود الخجل من عدمه.
أخذ التشجيع: إن التشجيع عامل أساسي ومهم من عوامل وأهم أسباب الخجل، إذ أن هذا الأمر يستدعي بشكل خاص مواصلة التشجيع بشكل مكثف.